هيفاء وهبي تتصل هاتفيا على صاحب موقع الامير الوليد بن طلال
هيفاء وهبي تتصل هاتفيا على صاحب موقع الامير الوليد بن طلال
كنت غافيا في الفراش الساعة 3 ليلا الا رنت جوالي وعندها نهضت من الفراش واخذت الجوال واذا برقم
طويل وغريب لم ارد عليه ورجعت ونمت في فراشي وعاد الاتصال اكثر من مرة ولم ارد حتى قام صاحب
موقع الوليد بن طلال بإغلاق جوالة
وفي ثاني يوم سئل احد مراقبيه عن هذا الرقم وقال له هذا الرقم من لبنان !
لم يبلي في الرقم ومسحه من الكلمات التي لم يرد عليها
وفي نفس اليوم بليل بساعة متاخرة تقريبا الساعة 4 فجرا واذا بالجوال يرن ونفس الرقم اللي البارح
وقام واخذ الجوال وكلم صاحب الرقم واذا يتفاجأ بنها بنت لبنانية ولكن صوتها كانه مألوف وقد سمعه من قبل
قال لها نعم منو معي قالت هدي شوي واسمعني منيح انا الفنانة هيفاء وهبي
فقال صاحب موقع الوليد هيفاء وهبي شخصيا قالت نعم هيفاء وهبي وقام يضحك لدرجة ان دموعة سالت
من الضحك فقال لها يرحم والديك مو ناقص مقالب ولا حركات طفولية الساعة الان 4 فجرا
فقالت وحياتك انا هيفاء وهبي ولم يصدقها فقال لها انا مضطر اغلق الجوال لاني مو فاضي للحركات
هذي احتمال انتي عضوة عندنا في الموقع فاحابة تبي تعرف رقم الامير الوليد رغم اني لا اعرفه وليس
بيني وبين الامير الوليد اي علاقة والموقع هذا موقع اعجاب وتتبع اخبار الامير الوليد فقط لاغير
فاغلق الجوال نهائي وعاد ونام وصحى ثاني يوم ويوم فتح جواله اذا برسالة تصله على جوالة
تقول له انا هيفاء وهبي شخصيا واللي يثبت كلامي رايح يطلع لي لقاء في قناة ام بي سي لقاء في سكوب
في يوم كذا وتاريخ كذا وفعلا يقول صاحب موقع الوليد بن طلال تابعت ام بي سي يوميا حتى اصدقها وفعلا
في يوم احد على مايقول او الاثنين طلعت هيفاء في مقابلة سريعة في برنامج سكوب في قناة ام بي سي
وقال بنفسة ربما حلقة معاده ولا منشور خبر بالمجلات ان لها لقاء في ام بي سي
وبنفس اليوم اللي ظهر فيه القاء اتصلت علي الساعة تقريبا 12 بليل او الواحدة كعادتها ماتتصل الا متاخرة
بس هالمرة كنها سكرانه يوم تكلمني ومنفعلة مجرد رفع الجوال وقلت هلا نعم الا بانواع السب والشتم
لدرجة اني فكرت ارد عليها بنفس الاسلوب لاكني سكت فقلت هدي اعصابك انا مو عامل لك شي على
شان ترميني بهذا الكلام القبيح فقالت لابد اسبك واسب اهلك فقال لها صاحب موقع الوليد بن طلال
تفو عليك وعلى فنك الهابط يابنت الكلب فاغلق الجوال في وجهها واذا هي لحظات فاتصل رقم اخر
من لبناني فايقول كلمت المتصل فإذا بصوت رجل لبناني فاقلت نعم ماذا تريد بعد انت
على فكرة انا مالي علاقة باللي يحصل في لبنان فقام يضحك البناني فقال عمي هدي شو بيك
مدخن فقلت بسئلك لايكون انت من طرف هيفاء وهبي قال نعم يارجل انا مدير اعمالها
واسمي " جان " فقال له صاحب موقع الوليد نعم يامستر جان طلباتك وليش متصلة الفنانة هيفاء
علي يقول صاحب موقع الوليد راحت عن بالي اني مدير موقع الوليد بن طلال واتصالهم اكيد
على شان الامير الوليد بس يقول نسيت كل شي من سمعت صوتها هههههههههههههههههههههه
فقال له " جان " احنا عندنا مشكلة مع شركة روتانا والامير مشغول حاليا ولا هو فاضي
انه يسمع احد فاحبينا انك توصل رسالة الي الامير رسالة مستعجلة بخصوص مشكلة واقعه فيها هيفاء
مع مدير شركة روتانا
فايقول صاحب موقع الوليد جلست اضحك لين حسيت راسي قام يوجعني
فاغضب " جان " ورد بصوت مرتفع شو بيك عم تضحك شو انا قايل نكته يازلمة
فقال له صاحب موقع الامير الوليد بن طلال ايه نكته ورايحة تفجر الصحافة اذا عرفوا
فقال له " جان " يازلمة احنا بمشكلة وان تبي تسفيد من هالخبرية
فقال له صاحب موقع الامير الوليد بن طلال انا ليس لي علاقة لا من قريب ولا من بعيد
بالامير الوليد بن طلال وهذا الموقع هو موقع اعجاب وموقع يهتم باخبار الامير الوليد بن طلال
فقال له " جان " يازلمة حصل خير واحنا اسفين جدا ورجاء منك لاتنشر هالخبرية ولازم توعدني
فقال له صاحب موقع الامير الوليد بن طلال اعتبر ماصار شي بس غريبة منك هالتصرف
كيف تتصلون على شخص انتم مو متاكدين على انه له علاقة بالامير ولا لا المفروض تكونوا
اكثر حرص
فارد عليه " جان " وقال يازلمة هالمشكلة عملت لنا ضربه بالمخ وماعرفنا كيف نتصرف
خصوصا ان الامير سفرياته كتيره ولا نقدر نوصل له بسهولة
على العموم حبيبي ألبي مشكور كتثير على مصداقيتك واخلاقك الكبيرة
لو كان غيرك كان لعب فينا وتسلا فينا اكتر واكتر
فايقول صاحب موقع الوليد بن طلال اغلقنا الجوال وبعدها بلحظات اتصلت هيفاء تعتذر عن كلامها
خوفا مني اني انشر هالخبر في الصحف
طبعا صاحب موقع الوليد لم يخبر احد حتى مضى على السالفة مايقارب ست شهور او سبع شهور
فاحكاها الي اقرب المراقبين عنده في الموقع فانتشر الموضوع بعدها
واتصلت صحيفة لبنانية علي صاحب موقع الوليد تسئل عن مصداقة اللي حصل فانكر صاحب موقع الوليد
وقال لهم لم يحدث هذا اطلاقا
فعلا من القصص المضحكة ويدل على مدى سذاجة بعض الفنانيين وصغر عقولهم